مـا زال جـبـرئيـل (ع) يـوصـيـنـي بـالـجـار حـتـى ظننت أنّه سيورثه.
حرمة الجار على الإنسان كحرمة أمّه.
عن الإمام علي (ع):
من حُسن الجوار تفقُّد الجار.
من أحسن إلى جيرانه كثُر خدمه.
من حَسُن جواره كثُر جيرانه.
عند وفاته: الله الله في جيرانكم فإنّهم وصية نبيّكم، ما زال يوصي بهم حتى ظننّا أنّه سيورثهم.
ما تأكّدت الحرمة بمثل المصاحبة والمجاورة.
جاء رجل إلى رسول اللّه (ص)فقال: يا رسول الله، إنّي أردت شراء دار، أيـن تـأمـرنـي أشتري في جهينة أم في مزينة أم في ثقيف أم في قريش؟ فقال له رسول الله (ص): الجوار ثم الدار، الرفيق ثم السفر.